يناير 2118 تتلقى كبير مفتشي إدارة التحقيقات الجنائية أكاني تسونيموري تقريرًا عن حادث على متن سفينة أجنبية تم اكتشاف جثة البروفيسور ميليسيا سترونسكايا وراء الحادث يقف مجموعة تُعرف بـ "قُطَّاع السلام" وهي منظمة عسكرية أجنبية وتهديد خارجي جديد يستهدف أوراق البحث الخاصة بالأستاذ المعروفة باسم "وثيقة سترونسكايا".